الاثنين، 20 أبريل 2009

معرض جتيكس 2009

أعلن عن إفتتاح معرض جيتكس 2009 في الرياض وهو كالتالي:
من 23-27/4/1430
الموافق19-23/4/2009
مواعيد العرض:
ذوي الإختصاص 23/ربيع الثاني الموافق 19/أبريل من 4,30-9,30مساءاً
24-27/ربيع الثاني الموافق20-23/أبريل من 10,00صباحاً 1,00 بعد الظهر
ومن 4,30 عصراً - 9,30 مساء
اللعائلات:
يومي 26 و 27 ربيع الثاني الموافق 22 و 23 أبريل
من 10,00 صباحاً - 1,00 بعد الظهر
ويسمح بدخول الأطفال دوت سن الــ 16 إلى صالة التسوق.
بإذن الله سأقوم بزيارته قريباً

السبت، 18 أبريل 2009

مدونتي بشكلها المميز

لطلب البعض مني أن أجعل مدونتي بألوان الفواتح ,,,
التي تبعث للنفس البهجه
تحياتي

الأربعاء، 15 أبريل 2009

إسعاف أخر زمان

هذا الموقف ربما يكون طريف
لكن هذا الواقع للأسف
(( إسعاف بلا خبره ))

الثلاثاء، 14 أبريل 2009

عالم السينما


البعض يخاف من هذا العالم لمجرد أسمه ،،



ولا يعلم ما هيت هذا العالم الذي يعيشة هو في حياته ،،



لأنه عاش على ثقافة الممنوع الذي أجبرته على كره الكل ،،



عاش على ثقافة التحريم دون التعليل


فتجده يسأل الشيخ أو عالم الدين
ما حكم ما استفحش في هذا الزمان وألهى الناس وووووو
فهو قام بالفتوى قبل السؤال
فالشيخ يفتي لهذه الحالة وليس للآله
فالسينما قد تعتمد على الكاميرات السينمائية كما هو حاصل الآن في غالب الأفلام
وقد تعتمد على 3d وهو موجود في الأفلام الكرتونية الأمريكية
وكذلك قد يعتمد على كاميرات تلفزيونية من نوع بيتي كام ومثاله حرب النجوم
هذا بالنسبة للآلة ،،
أما بالنسبة للإمكانيات فهو :
يعتمد على إضاءات بدرجات معينه يعرفها مهندسو الإضاءة
وأصوات خارجية تضاف للعمل لتعيش المشاهد جو العمل أو المكان
إذا السينما ذاك الفن الذي دخل على بيوت العالم ليشكل ثقافتها
ألا يحق لنا في الإعلام المحافظ الدخول لهذا العالم !
لنعرف تاريخ هذا الفن
ولادة السينما بدأت عندما تم اختراع التصوير الفوتوغرافي عام 1839م. وهو العام الذي اخترع فيه "لويس داجير" الفرنسي عملية لاظهار صورة فوتوغرافية على لوح مغطى بمادة كيميائية. ومن ثم اتخذت خطوة اخرى نحو التصوير السينمائي عندما اخترع "ايتين جيل ماري" في عام 1882م الدفع الفوتوغرافي لتصوير الطيور. وقد صنع ماري مدفعه على اساس نظرية السدس، وبدلاً من وضع الرصاص وضع الواحاً فوتوغرافية وذلك لتسجيل الصور عندما ينطلق الزناد. وقد نسبه "لتوماس اديسون" اختراع السينما ولكن الاقرب إلى الدقة هو ان اديسون قد قام بتنسيق افكار غيره من المخترعين، فتوصل في معمله إلى عملية تركيب كل من آلة التصوير وآلة العرض السينمائي. ولكنه استمر في عملية تحسين اختراعه، اما في فرنسا فقد كان الاخوان "لوميير" وهما من صناع المعدات الفتوغرافية يقومان بعدة تجارب على الصور المتحركة وقد بدأ بالكنتوسكوب الذي عرض في فرنسا لاول مرة عام 1894م أي بعد عدة أشهر قليلة من عرضه في الولايات المتعددة الامريكية، وهو عبارة عن آلة عرض الا انه تبين لهما ان الحركة المستمرة في الكنتوسكوب تجعله لا يصلح ليكون آلة عرض. ولذلك صنعا جهاز التوقف ثم الانطلاق، كما صنعا كاميرا كانت تختلف عن كنتوجراف اديسون "آلة تصوير" في عدد الصور أو الكاورات التي كانت تسجلها بالثانية. ومع ان الاخوان لوميير كانا قليلي الايمان بما قد يكون للصور المتحركة من ربح تجاري، الا انهما قررا ان يفتحا مؤسسة لعرض الافلام في باريس، وكان المشروع بادارة والدهما انطوان لوميير الذي كان قد تخلى عن ارادة مصنع ليون، حيث استأجر غرفة في بدروم جران كافية وفيها بدأ العرض في 28 كانون أول عام 1895م وكان طول الفيلم 15 متراً وضم العرض عشرة افلام كان من بينها فيلم "ساعة الغداء في مصنع لوميير" الذي كان يصور العمال وهم يغادرون المصنع في مدينة ليون وفيلم "وصول قطار إلى المحطة" الذي كان يصور قاطرة آتية إلى المحطة. ويقال انها افزعت المتفرجين. وكان سعر الدخول فرنكاً واحداً. وكان ايراد يوم الافتتاح 35 فرنكاً. واستطرد ابي يقول: ان السينما منذ ولادتها سارت باتجاهين مختلفين هما الواقعية والانطباعية حيث ان الاخوان لوميير ومن خلال افلامهم الصغيرة المتعلقة بالحياة اليومية كانوا يسيرون في الاتجاه الواقعي. اما أول من سار في الاتجاه الانطباعي فهو "جورج ميليه" الفرنسي الاصل والذي ولد في باريس في عام 1861 ابنا لرجل غني من اصحاب مصانع الاحذية، وكان ميليه رجل مسرح؛ لذا كان افتتانه عظيماً في تلك الامسية من كانون أول عام 1895 وهو يشهد افلام الاخوين لوميير تعرض على شاشة في غرفة البدروم في (الجراند كافيه) لذا قرر أن يدخل عالم السينما الجديدة من خلال تصويره لأفلام مشابهة لغيرهامن افلام ذلك الوقت اما أول فيلم اخرجه والذي أسماه Agame of Cards والذي اخرجه في ربيع عام 1896 في بيته في احدى ضواحي باريس، ثم اخرج ميليه بعد ذلك فيلم "السيدة المختفية" و"الحصن المسكون" وغيرها من الافلام التي تدور عن الالعاب السحرية. كما قام جورج ميليه باخراج فيلم "رحلة إلى القمر" حيث كان أول فيلم عن السفر بين الكواكب وكان مزيجاً من السرد القريب والتصوير بالحيل لذلك سمي جورج ميليه بمخرج الافلام الانطباعية التي تؤكد على الاحداث السحرية المتخيلة أو التفسيرات المشوهة عن العالم الحقيقي



لمن يهمه أمري فقد دخلت العالم السينمائي عام 1429 هـ ، بإعلانات تلفزيونية

مع حبي

تحياتي بأول كتاباتي

تحياتي لك أحبابي


في أول أخباري بعد إنقطاع طويل ،،



بعد نجاحي بحمد الله في كليب الكهوف الذي تعدى عرضة 100 قناة عربية وغربية


تم إنتاج برنامج القناع الذي سيذاع على أكثر من قناة فضائية أولاها مواهب وأفكار


( والبرنامج يحمل قضية مهمه هي قضية النشيد الإسلامي وسيطرح قضيتها من كل الجوانب ، منشد متحفظ وكذلك منشد متطور أو منفتح ، ومهندس صوت ، وفنان تائب ، ومدير مؤسسة ، كل هذا حرصاً على توضيح قضية النشيد التي وصفها البعض تاره بأنها تفقد الهوية ووصفها البعض بأنها في تطور ملحوظ وبين هذا وذاك يخرج إلينا أناس لا يفرق بين هذا وذاك من أجل ذاك خرج لكم القناع * لا مجال للمراوغة * )


وفي شأن البرامج الترفيهية


فبرنامج نادي الإنسانية على قناة الإنسانية يهتم بفئة الأيتام





وقريباً ،، جديدي //